على عينيكِ تَنثُرُني القراءة
وقلبي بائسٌ يرجو ثَرَاءَهْ
غريبٌ غَادَرَ الأضلاعَ يرجو
ومن عينيك غاليتي شِراءَهْ
سأبقى هائماً في إِثرِ قلبي
عسى ألقاهُ أو أفنى وراءَهْ
ألا يا عاذلي في كُلِّ عِشقٍ
هناك القلبُ فاستجدي مِراءَهْ
أما تكفيهِ من سحرٍ خدودٌ
تُغنِّي في خمائلِها البَراءةْ؟!