أُكبّرُ للصلاةِ فيستبيني

حبيبٌ ساكنٌ بيني وبيني


فأركع ثم أسجد ثم أسهو

سجودُ السهو عَلَّـمَ في جبيني


وربّي غافرٌ سهوي ولكن

أيغفر عاتبٌ في كلِّ حينِ؟!


حبيبي أنتِ مملكتي وتاجي

وذي عيناكِ من شرفٍ عريني


أغادر حين ألقاكِ عذابي

ولكن لن يغادرني حنيني؟!!

تم عمل هذا الموقع بواسطة