أدمنتُ في عشقِ العيونِ قصيدتي

حتى غدوتُ لمن أَحَبُّ إماما


عيناكِ دانيةُ القُطوفِ بسحرها

بل إنها تُهدي العيونَ وِسَامَا


ما جُدتِ إلا و استهاج  ربيعُنا

قلباً يَرِفُّ مع الحَمَامِ حَمَامَا


ما قالَ طرفُكِ للجريحِ قصيدةً

إلا تدفَّقَ كالفراتِ وهاما


يا ريم جودي للشآم بنظرةٍ

حتى نعانق في الشآم سلاما!!

تم عمل هذا الموقع بواسطة